الأربعاء، 16 ديسمبر 2009

نسكو تمنح جائزتها بمكافحة الفساد للكيلة والفقية والعيشي وعواطف ونبأنيوز والوسط

نسكو/خاص
http://www.nscoyemen.com/index3.php?id=4&id2=503

أعلنت المنظمة الوطنية لمكافحة الفساد وحماية المال العام في اليمن (نسكو) منح جائزتها السنوية الأولى لمكافحة الفساد للعام 2009م لكل من: القاضي /محمد احمد الكيلة رئيس محكمة استئناف شبوة كأفضل قاضي مكافح للفساد; الدكتور عبدالله الفقية استاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء كأفضل مكافح للفساد في اليمن والدكتور ناصر سعيد العيشي كأفضل استاذ جامعي مكافح للفساد عميد كلية التربية شبوة والكاتبة والصحافية العراقية عواطف عبداللطيف كافضل صحافية و كاتبة عربية تعاطت مع قضايا الفساد على مستوى الوطن العربي. وموقع "نبأ نيوز" الإخباري المستقل، كأفضل وسيلة إعلامية في فضح قضايا الفساد، وصحيفة الوسط اليمنية كأفضل صحيفة استقصائية مكافحة للفساد وذكر المحامي فيصل الخليفي- رئيس المنظمة– إن منظمة نسكو لمكافحة الفساد إذ تبارك لجميع الجهود الوطنية المخلصة التي بذلت من قبل أبناء شعبنا على طريق التوعية بأهمية مكافحة الفساد، وتصعيد الحملات المناهضة للجهات والأفراد الذين يرتكبون جريمة الفساد، وكشف تلك الجرائم، فإنها تعلن عن انتهاء المنظمة من تقييم أنشطة المؤسسات الإعلامية والثقافية، وفرز المؤسسات والأفراد الذين بذلوا الجهد الأعظم في التصدي للفساد والمفسدين، وفضح جرائمهم، وأقرت في اجتماعها المنعقد يوم الأثنين 14/12/ 2009م منح جائزتها السنوية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد لكل من الأشخاص والمؤسسات الاعلامية التالية أسمائهم:

1- القاضي /محمد احمد الكيلة رئيس محكمة استئناف شبوة

2- الدكتور /عبدالله محمد الفقية استاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء

3- الدكتور /ناصر سعيد العيشي عميد كلية التربية شبوة

4- الصحافية العراقية /عواطف عبداللطيف

5- موقع "نبأ نيوز" الإخباري المستقل

6- صحيفة الوسط اليمنية المستقلة

واضاف : إن منظمة نسكو إذ تبارك لرواد مكافحة الفساد الفوز بجائزتها السنوية الأولى والتي هي عبارة عن شهادة تقديرية وكنت اتمنى ان تكون جائزة قيمة وكبيرة تليق بهذة الهامات الكبيرة ولكن العين بصيرة واليد قصيرة ، فإنها تتطلع بمنح المزيد من المثقفين والإعلاميين جائزتها التقديرية، آملين من الجميع تكثيف جهودهم وأنشطتهم في مقاومة الفساد والمفسدين، وفضح أوكار التخريب لمكتسابتنا الوطنية، ومستقبل أجيالنا باختلاف مراكزهم ومواقع عملهم، فإن مكافحة الفساد واجب شرعي ومسئولية وطنية لا مناص لأحد للتنصل من دوره فيها.. وإننا لنعاهد الله والوطن وأبنائه أن نبذل قصارى الجهد في المضي قدماً في معركتنا مع الفساد وفي خندق واحد مع كل الشرفاء من أبناء الوطن، ومهما كلفنا ذلك من ثمن!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق