الشيخ حميد الأحمر عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للاصلاح: "وسام شرف على جبينك من قبل هذا النظام الفاسد"
المحامي فيصل الخليفي: نسكو تطالب بالغاء قرار ايقاف الدكتور عبدالله الفقية عن التدريس في جامعة صنعاء وتعتبر ذلك القرار مخالف للقانون
صرح المحامي فيصل الخليفي لموقع نسكو يمن ان قرار ايقاف الدكتور عبدالله الفقية يعتبر تكميم افواة مكافحي الفساد في اليمن وتطالب المنظمة الغاء قرار التوقيف واعتبار القرار ماهو الا ضغائن واحقاد من قبل رئاسة جامعة صنعاء ليس له علاقة بالعمل الاكاديمي وندعوا الى اعتصام امام جامعة صنعاء يستمر حتى الغاء القرار وعلى استعداد ان نحضر ذلك الاعتصام ولو اتينا مشيآ على الاقدام من شبوة وليعلموا اننا لهم بالمرصاد ولن يكون لدينا ما نحيا من اجلة ان لم نكن على استعداد ان نموت من اجلة .واقول انة لم يعد الصمت مقبول تجاة الفساد والمفسدين فصمتنا هو من نشر الفساد وكبّّر انياب المفسدين فيا ايها الشعب الصابر على جمر معاناتة بسبب المفسدين لم يعد صمتك مقبول الان فثق ان المفسدين اهون من خيوط العنكبوت قال تعالى ( ان اللة لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ) صدق اللة العظيم ( رب انصرني عى القوم المفسدين) صدق اللة العظيم فيا شرفاء وطني ان الشعب والوطن في اعناقكم فاجعلوا حب اليمن شيء مقدس بعد حب اللة ورسولة فصمتكم طال والمفسدين عاثوا في الارض فسادآ فمحاربة ومناهضة الفساد عملآ وطنيآ سامي لكم وللاجيال القادمة فحق النقد لكل موظف عام صغير او كبير جائزقانونآ وفق احكام المواد القانونية الآتية
مادة (3) من قانون الصحافة:
حرية المعرفة والفكر والصحافة والتعبير والاتصال والحصول على المعلومات حق من حقوق المواطنين لضمان الإعراب عن فكرهم بالقول والكتابة أو التصوير أو الرسم أو بأية وسيلة أخرى من وسائل التعبير، وهي مكفولة لجميع المواطنين وفق أحكام الدستور وما تنص عليه أحكام هذا القانون
أما المواثيق الدولية التي صادقت عليها اليمن، والتي تعتبر من القوانين النافذة ويجوز التمسك بها أمام القضاء اليمني فقد جاء في مقدمة العهد الدولي: (لكل إنسان حق في اعتناق آراء دون مضايقة)، وكذا الاتفاقية الدولية للحقوق المدنية والسياسية والمصادق عليها أيضاً.
مادة (6) من الدستور:
تؤكد الدولة العمل بميثـاق الأمم المتـحـدة، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وميثـاق جـامعة الدول العربيـة، وقواعد القانون الدولي المعترف بها بصـورة عامـة.
وهنا لنا وقفة بشأن تردد بعض الإعلاميين من عدم النشر لفضائح الإداريين والسياسيين ومختلف الطيف السياسي اليمني والمتعلقة بالفساد الإداري والمالي وغيرها من أشكال الفساد.. فالنقد العام من خلال الصحافة أو غيرها من وسائل التعبير حق لكل مواطن وليس مقصوراً بضمان حرية عرض الآراء وتداولها في هذا المجال مجرد أن يعبر الناقد عن ذاته، ولكنها حرية يقتضيها النظام الديمقراطي، وغايتها النهائية الوصول إلى الحقيقة.
فالنقد فرع من حرية التعبير، وهي الحرية الأصل التي يرتد النقد إليها ويتدرج تحتها، وما تقوم به السلطة في أحيان كثيرة رهبة تحول بين المواطن والتعبير عن آرائه، وان ذلك يعزز الرغبة في قمع الحرية ويكرس عدوان السلطة العامة المناوئة لها. وان الخوف من عدم التعبير بل إخراج أفكارنا بقوالب جامدة غير قابلة للتغيير، وبذلك نكون أمواتاً في صورة أحياء.
فقانون العقوبات اليمني استثناء من جرائم السب الطعن في أعمال الموظفين العموميين أو الأشخاص ذو الصفة النيابية العامة أو المكلفين بخدمة عامة وفقآ لما جاءت به المادة (293/ الفقرة 3) من قانون الجرائم والعقوبات النافذ
– ثالثاً: إذا كان القصد منه إبداء الرأي في مسلك موظف عام بشأن واقعة تتعلق بعمله الوظيفي وبالقدر الذي يفيد في كشف انحرافه علمآ ان مكافحي الفساد في الجامعات الحكومية يتم ايقافهم واقالتهم مثل ما حدث للدكتور ناصر العيشي من قبل رئيس جامعة عدن حيث تم اقالته من عمادة كلية التربية شبوة على خلفية وقوفه ضد فساد جامعة عدن المزيد في موقع نسكويمن
http://www.nabanews.net/2009/19192.html
السياسي عبد السلام رزاز: تحية للدكتور المناضل عبد الله الفقية ان التضامن معك يادكتور هو تضامن مع الذين يسقطون في الحروب ومع بلدنا التي تتهاوى كل يوم في قاع الفساد.
محمد الرشيد: ياجبل مايهزك ريح الشرفاء هم من يضحون من اجل الوطن.. لوكان الدكتور عبدالله منافقاً لكان القرار بأن يكون عميد.
ماهر السيد: صراحة يادكتور أطروحاتك رائعة ومميزة بالنسبة لي وهذا الشيء الذي جعلني معجباً بها وبشخصيتك.
لكن عند اكتشافي ليلة أمس بأنه تم إيقافك عن العمل بسبب إساءتك لشخص رئيس الجمهورية وقفت في حيرة أراجع قراري في إعجابي الشديد بك.
كل ما أرجوه حالياً هو أن أجد نسخة من تلك الإدعاءات والتي بموجبها أثبتوا إساءتك للرئيس ليس لنشرها والشماتة فيك ولكن على الأقل كي أكون على علم واطلاع ولكي نكون حذرين مما قد يغضب زعمائنا ومنعاً لوقوعنا فيه.
ومما أذكر أيضاً أن إعجابي لم يكن لشخصكم ولإبداعاتكم إلا لأني وجدت فيكم شخصاً محباً للوطن وناقداً رائعاً.
خالد قاسم: لا تبتئس فكل عقلا الشعب يعرفوا ومستنكر ين بل حتي صاحب القرار البائس والمخزي نفسه لكن عبد مامور ومغلوب
عادل الربيعي: خبر مؤسف ومحزن ويحمل الخزي لك مواطن يمني يتباهي بشي من الديمقراطية والعمق الحضاري لهذا البلد .. فمهما كانت الدواعي والمبررات فليس من المقبول ان تمس شخصية مكلفة بدور تنويري وتجميد دورة التنموي .
انا غير مطلع على حيثيات الخلاف بين استاذي القدير وبين رئاسة الجامعة التي تعلمت فيها .. ولكنني واثق بان الموقف يقفز من مجرد التحري من مدى وجود قرار جائر ، إل... مشاهدة المزيدى حتمية وجود قرار كهنوتي لا ينتمي إلى اخلاقيات هذا العصر ومبادئ الصروح الاكاديمية ...
استاذي القدير ... سنتضامن معك من اجل اليمن ، و من اجل الحرية التي صارت قيداً على الشجعان وفوضى عند الجبناء فلست بحاجة لتبرير موقفك ولسنا بطلب ترافعهم عن قراراهم .. فالحكم بعيد عن ابجديات قادة الدولة المؤسسية والديمقراطية
عصام الذيفاني: الله معك يادكتور عبدالله.. وقعت بين شلة من العنصريين الفاسدين طميم والكبسي وأنا مستغرب الى متى يستمر رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة السماح بستخدامها كستار للممارسة الفساد وتكريس الأهواء العنصرية في المؤسسات الدولة .. نحن متضامنين معك قلبا وقالبا..
احمد شوقي احمد: متضامن معك يا دكتور.. وأتمنى أن أساعد في عمل شيء يشرِّفني في هذا الاتجاه..
أساساً لا أعتقد أنك توقعت غير هذا.. ولكن لا يمكن السكوت على هذا أيضاً يا دكتور..
شكراً للجميع
بكر احمد: هل هذا القرار دستوري ام انه مثل هذه القرارات إرتجالية ويمكن إتخاذها بعيدا عن القضاء ...
بالمناسبة يا دكتور انا مثلك لم استغرب هذا القرار ، ولكني استغربت تأخره فقط حتى الان ، فمثل هذه الدولة ومثل هذا النظام من المتوقع منه اي شيء غير أخلاقي وغير قانوني .
كان الله في عونك ...وانا مستعد ان افعل كل ما بيدي لأجل دعمك .
(................): دكتور الله يكون في عونك، ثمن الكلمة الصادقة غالي وأنا لن اتعاطف ولكن اشد على نهجك وابارك لك هذه الشهادة التي لا يحصل عليها سوى الشرفاء
هارون المقطري: الاجراء متوقع يادكتورنا الفاضل بعد الفضائح التي نشرتها عن رئاسة الجامعة، ومايهزك ريح
هذا وسام شرف يا دكتور عبدالله، خصوصا أن النظام الحالي وأزلامه في نزعاتهم الأخيرة..عبد الباسط السعيدي
مبروك،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق