التدويل الإعلامي لأي صراع يعني ان احتمال حسمه عسكريا اصبح محدودا، ولا ينقص الصراع الدائر في صعدة بين القوات الحكومية والحوثي التدويل الإعلامي أو السياسي. فالتدويل قائم على قدم وساق..وهذه نماذج مما يكتب في الصحف اما القنوات فحدث ولا حرج..
أقلمة» الحرب في صعدة ، عريب الرنتاوي، جريدة الدستور المصرية
لقد قدر لليمن ان يكون ساحة مفتوحة لتصفية الحسابات بين المعسكرات والمحاور العربية والدولية في القرن الفائت ، وتحولت حرب اليمن في ستينياته إلى عنوان لانفلات المواجهة بين المعسكرين "التقدمي" و"الرجعي" بلغة تلك الأيام ، وها هو التاريخ يعيد نفسه بذات القدر من المأساوية والدموية ، ويتحول اليمن من جديد إلى ساحة مواجهة بين محوري "الاعتدال" و"الممانعة" بلغة هذه الأيام ومسمياتها ، وهي مواجهة يدفع اليمنيون أساسا أثمانها الباهظة من دم أبنائهم ولقمة عيشهم ومستقبلهم وأمنهم ووحدتهم الوطنية..لمتابعة قراءة المقال اتبع الرابط
http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\OpinionAndNotes\2009\08\OpinionAndNotes_issue691_day29_id171003.htm
هل يواجه اليمن خطر التفكك؟ ، الحياة، باتريك سيل، الحياة
الجمعة, 28 أغسطس 2009
وتعود جذور عدد كبير من المشاكل التي يواجهها علي عبدالله صالح إلى الأحداث الأساسية التي عرفها ماضي اليمن العنيف، لا سيما الانقلاب الجمهوري الذي أطاح الإمامة الزيدية عام 1962، والوحدة عام 1990 بين شمال اليمن الذي كان تحت حكم حزب المؤتمر الشعبي بقيادة صالح مع جنوبه الذي كان تحت حكم الحزب الاشتراكي. غير أن هذه الوحدة لم تكن ناجحةً. لقراءة المقال كاملا اتبع هذا الرابط
http://international.daralhayat.com/internationalarticle/51148
متكي يعرب عن قلق إيران إزاء أوضاع الشيعة في اليمن
ا لخميس, 27 أغسطس 2009
طهران - يو بي أي - أعرب وزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي عن قلق بلاده إزاء أوضاع الشيعة في اليمن. ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية "اسنا" عن متكي قوله خلال استقباله السفير اليمني لدى طهران جمال عبد الله السلع "تدعم إيران علاقات طيبة بين الحومة اليمنية والحوثيين الشيعة في البلاد". وأضاف "يمكن للحكومة اليمنية والحوثيين اكتساب دعم بعضهما البعض من خلال التفاعل البناء". تابع باقي الخبر هنا
http://international.daralhayat.com/internationalarticle/51104
الخيار الوحيد أمام السلطة في اليمن، الحياة، خير الله خير الله
لا خيار آخر أمام اليمن واليمنيين سوى الانتصار على التمرد الحوثي... هذا في حال كانوا يريدون تفادي الصوملة. لا خيار آخر أمامهم لسبب في غاية البساطة عائد الى أن هذا التمرد المستمر منذ العام 2004 والذي أخذ بعداً إقليمياً يمثل تحدياً للدولة اليمنية ومؤسساتها وللتجربة الديموقراطية التي لا تزال تحبو في هذا البلد الفقير بموارده والغني بتراثه وحضارته القديمة. ما يعكس خطورة التحدي الذي يواجه اليمن أنه للمرة الأولى منذ قيام النظام الجمهوري في العام 1962، هناك خطر يهدد المجتمع المدني القائم. على نبذ أي نوع من أنواع التعصب والتزمت.
تابع مقال خير الله خير الله على موقع العربية نت
http://www.alarabiya.net/views/2009/08/27/83133.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق