لا احد يعرف ما حدث بالتحديد في 4 يونيو 2011 وهل كان مسرحه الجامع الخاص برئاسة الجمهورية ام صالة استقبال في قصر الرئاسة؟ وهل جاء من صديق داخل القصر أم من عدو خارجه؟ الواضح ان الرئيس ومنذ عشر ايام على الأقل حاول جاهدا و بمختلف الطرق تجنب القدر الذي ينتظره وفشل في تجنبه، وهاهو صالح يضطر الى الخروج مكرها..لم يعد اليوم يصارع من اجل السلطة ولكنه يسافر الى السعودية في الخامس من يونيو ليحارب من اجل حياته..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق