عقدت الجماعة العربية للديمقراطية بالتعاون مع منتدى البدائل ورشة عمل حول "معالم النظام الديمقراطي الجديد في مصر والتحديات المستقبلية"، حضرها لفيف من الناشطين والمهتمين منهم (مع حفظ الألقاب): عبدالجليل مصطفى، جميل مطر، محمود أباظة، عبدالغفار شكر، عمرو الشوبكي، عبدالعظيم المغربي، محمد العجاتي، عمار علي حسن، حنا جريس، فريدة النقاش، ثناء عبدالله، حسام تمام، عبدالفتاح ماضي، جمال سلطان، محسن صلاح عبد الرحمن، خالد داود، ناجح إبراهيم، وائل نوارة، عصام شيحة، عصام الإسلامبولي، محمد سامي فرج، إبراهيم الزعفراني، هشام جعفر، أسامة فريد عبدالقادر، محمد عبدالغني، هشام مصطفى، ومن الشباب عبدالرحمن سمير وأحمد ماهر وعلي حسن وحبيبة محسن، وآخرون. ومن العالم العربي، حضر كل من علي خليفة الكواري وعبدالله النيباري وعبدالله الفقيه.
وقد تناولت الورشة معالم الدستور الديمقراطي المنشود وضوابط الحياة الحزبية والسياسية المنشودة في مصر، كما ناقشت عددا من التحديات الداخلية والخارجية والتي منها حالة الإستقطاب الإيديولوجي بين القوى السياسية، وغياب الحوار الوطني بين كافة القوى السياسية المشاركة في الثورة، وغياب عدد من المعايير اللازمة لوضع دستور ديمقراطي جديد والتي منها ضوابط الممارسة الديمقراطية داخل الأحزاب داتها وضرورة مشاركة كافة الأطراف في وضع الدستور. وتطرقت الورشة أيضا إلى عدد من قضايا السياسة الخارجية المنشودة بعد الثورة والتي منها الملف الفلسطيني، قضية نهر النيل، السودان، والعلاقات المصرية-الأمريكية والعلاقات المصرية-الإسرائيلية..
وقد انتهت الورشة بالتشديد على أهمية تآلف القوى الوطنية بكافة أشكالها مع القوات المسلحة على قاعدة حماية الثورة والإنطلاق معا لتحقيق أهداف الثورة وبناء نظام ديمقراطي جديد بمؤسساته ومبادئه وضوابطه المتعارف عليها.
وقد تناولت الورشة معالم الدستور الديمقراطي المنشود وضوابط الحياة الحزبية والسياسية المنشودة في مصر، كما ناقشت عددا من التحديات الداخلية والخارجية والتي منها حالة الإستقطاب الإيديولوجي بين القوى السياسية، وغياب الحوار الوطني بين كافة القوى السياسية المشاركة في الثورة، وغياب عدد من المعايير اللازمة لوضع دستور ديمقراطي جديد والتي منها ضوابط الممارسة الديمقراطية داخل الأحزاب داتها وضرورة مشاركة كافة الأطراف في وضع الدستور. وتطرقت الورشة أيضا إلى عدد من قضايا السياسة الخارجية المنشودة بعد الثورة والتي منها الملف الفلسطيني، قضية نهر النيل، السودان، والعلاقات المصرية-الأمريكية والعلاقات المصرية-الإسرائيلية..
وقد انتهت الورشة بالتشديد على أهمية تآلف القوى الوطنية بكافة أشكالها مع القوات المسلحة على قاعدة حماية الثورة والإنطلاق معا لتحقيق أهداف الثورة وبناء نظام ديمقراطي جديد بمؤسساته ومبادئه وضوابطه المتعارف عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق